شوووت – شهد سوق الانتقالات الصيفية الماضي، طفرة كبيرة على مستوى التعاقدات، حيث نجحت أندية الصندوق، “الهلال، الأهلي، الاتحاد النصر”،
في ضم صفقات كبرى، لم تحدث من قبل في تاريخ الدوري السعودي الكبير.
ونجح الهلال في التعاقد مع الثنائي الصربي، سيرجيو سافيتش، ألكساندر ميتروفيتش.
بجانب البرتغالي روبن نيفيز، والبرازيلي نيمار جونيور، الحاضر الغائب بسبب الإصابة،
والمدافع السنغالي خاليدو كوليبالي.
بينما أجرى الأهلي تغيير كامل على مستوى أجانب الفريق، بدأ من الحارس إدوارد ميندي، وصولا للمهاجم البرازيلي روبرتو فيرمينو.
ومن جهته تعاقد الاتحاد، مع أفضل لاعب في العالم كريم بنزيما، والفرنسي مواطنه نجولو كانتي، والبرازيلي فابينيو.
وتعاقد النصر أخيرا، مع السنغالي ساديو ماني، والبرتغالي أوتافيو، والكرواتي مارسيلو بروزوفيتش.
وافقت إدارة نادي #النصر على إعارة اللاعب عبدالعزيز العليوة لنادي #الاتفاق حتى نهاية الموسم ✍️ pic.twitter.com/6mEJ31779P
— Shooot (@Shoootsocial) August 6, 2024
صفقات كادت تغيير مسار المنافسة في دوري روشن.. “فيرمينو الهلال، بنزيما الشباب”
أكدت تقارير صحفية، في الفترة الأخيرة، أن البرازيلي روبرتو فيرمينو، تم عرضه على الهلال، خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
الصفقة كانت من الممكن أن تكون أفضل للاعب والزعيم، في حال إتمامها بجانب التعاقد مع الصربي ألكساندر ميتروفيتش.
المدرب البرتغالي خورخي جيسوس، يفضل اللعب بثنائي رأس حربة، وجود فيرمينو سيمنح الزعيم التوازن،
بحكم فاعليته الدفاعية العالية، وضغطه الشرس، بجانب وجود مهاجم فتاك يسجل من أقل الفرص.
لكن إذا تم الاستكفاء فقط بالتعاقد مع المهاجم البرازيلي، كانت المؤشرات تدل على هبوط فاعلية الزعيم، وانخفاض رونق فيرمينو.
وعلى الجانب الآخر في الرياض، حاول الشباب التعاقد مع الفرنسي كريم بنزيما، الذي كان من الممكن وجوده في بيئة أهدى من بطل الدوري آنذاك، أفضل بكثير له ولناديه.
بنزيما كان سيجعل الشباب منافس كبيرة، على اللقب، بجانب إبراز أدائه بدون ضغط كبير، كما يتعرض له في العميد.
صفقة السنغالي ساديو ماني، كان في طريقها إلى الأهلي، قبل أن تحسم بشكل رسمي للنصر.
وفي حال انضمام ماني إلى الأهلي، كان سيفيد الراقي أكثر من الفرنسي آلان سانت ماكسيمان، الذي رحل عن الفريق بطريقة الإعارة.
بجانب ذلك كان النصر سيكون مستفيدا أيضا، بسبب عدم تقديم السنغالي الأداء الجيد، مما أدى عرضه للبيع، لكن بدون وجود فريق يريده حتي الآن.
الصفقة الأخيرة التي كانت من الممكن أن تؤثر على شكل المنافسة، وهي انتقال جوتا إلى الاتفاق، والذي كان سيتم لولا التأخير في رفع إسم اللاعب.
مشاركة اللاعب بالاستمرار مع الاتفاق، كانت ستحل أزمة فارس الدهناء، على الجناح، وكانت ستساهم في عودة اللاعب، إلى مستواه الطبيعي.
تابع أهم أخبار أولمبياد باريس ودوري روشن والكرة العربية والعالمية عبر موقع “شوووت”.
أو تابع نتائج المباريات العربية والعالمية عبر الرابط التالي، في موقع “شوووت”.
تابع أيضًا عبر “شوووت”، تفاصيل المباريات دقيقة بدقيقة.
