تاريخ مواجهات السعودية وكوريا الجنوبية قبل التجربة الثانية لـ مانشيني في قيادة الأخضر

كيف تحلق صقور الأخضر مع مانشيني؟

في مباراة كوستاريكا، عمد مانشيني إلى استخدام الرسم التكتيكي نفسه الذي اعتاد عليه رينارد، (4-3-3) هجومية.

لم تكن الخطوط مترابطة أبدًا بين الدفاع، الوسط والهجوم.

الأسماء التي دفع بها مانشيني، من المفترض أنها تعرف بعضها البعض جيدًا.

سواءً بسبب المنتخب السعودي أو بسبب اشتراك كثير منهما في اللعب لنادٍ واحد.

أكثر أزمة فنية بدت واضحة في أول 90 دقيقة لمانشيني، سهولة اختراق الدفاع السعودي.

الثنائية بين حسان تمبكتي وعلي البليهي التي من المفترض أن نشاهدها كثيرًا مع الهلال، الفترة القادمة، لم تكن جيدة أبدًا.

ويفكر مانشيني في تجربة اللعب بأحمد شراحيلي، إلى جوار تمبكتي أو البليهي، خلال ودية كوريا الجنوبية.

المباراة الودية ضد كوريا الجنوبية، تمثل أهمية خاصة، في ظل ضرورة أن يوجه الأخضر رسائل إلى منافسيه المباشرين في كأس أمم آسيا.

ويغيب لقب أمم آسيا عن الأخضر السعودي منذ 1996.

أزمة فنية جديدة بدت واضحة في تشكيل السعودية، حيث عانى الخط الهجومي من ندرة الفرص المحققة، وكذلك صعوبة ترجمتها إلى أهداف.

ويتعين على مانشيني أن يجد حلولًا هجومية مبتكرة، خاصة أنه لا يملك خيارات عديدة بشأن مركز المهاجم الصريح.

حيث يتواجد فراس البريكان وحيدًا مع إصابات الشهري العديدة وقلة خبرات عبد الله رديف.

في الجناحين، يواصل عبد الرحمن غريب وسالم الدوسري تألقهما محليًا، حيث يشارك كلاهما أساسيًا مع النصر والهلال على الترتيب.

أسباب عدم استدعاء #سلمان_الفرج لمعسكر #المنتخب_السعودي ❌🇸🇦#الأخضر_في_نيوكاسل #السعودية_كوستريكا https://t.co/tJaVvWNbWF

— Shooot (@Shoootsocial) September 9, 2023

عودة سلمان الفرج كلاعب خط وسط مبدع، أمر يتمنى مانشيني أن يحدث سريعًا، حيث يملك سمات مختلفة عن اللاعبين الآخرين، سواءً كنو، هزازي أو الخيبري أو غيرهم.

ويفتقر بعض اللاعبين إلى الثقة المطلوبة، رغم أنها العناصر نفسها التي أحرجت بطل العالم في موقعة نوفمبر 2022.

تابع أهم أخبار الكرة العربية والعالمية عبر موقع “شوووت”، بالضغط على الرابط التالي: “هنا“.

أو تابع نتائج المباريات العربية والعالمية عبر الرابط التالي، في موقع “شوووت” من “هنا“.

تابع أيضًا عبر “شوووت”، تفاصيل المباريات دقيقة بدقيقة عبر الرابط التالي، “هنا“.