شوووت – يبدو أن الإسباني المخضرم سيرجيو راموس، قائد ريال مدريد السابق، سيظل تحت عنوان “الصفقة المستحيلة”،
بعد ابتعاده مجددًا عن حسابات التوجه إلى دوري روشن السعودي، رغم ارتباطه بناديي الشباب والعروبة خلال الأيام الماضية.
ورحل راموس عن صفوف إشبيلية، بعد نهاية موسم 2023-2024، ليبقى لاعبًا حرًا في انتظار معرفة رحلته الجديدة،
حيث أشارت تقارير إلى اقتراب سيرجيو من الانتقال إلى الدوري السعودي، عبر بوابة العروبة، الصاعد حديثًا،
والتي أحدثت دويًا واسعًا، فيما ذكر الإعلامي الرياضي عماد الصائغ أن إدارة الشباب توصلت لاتفاق مع نجم منتخب إسبانيا السابق،
بالإضافة إلى دانييل بودينسي، على كافة الشروط والطلبات والمدة الزمنية، في انتظار دعم لجنة الاستقطاب.
الإعلامي الرياضي، عماد الصائغ عبر حسابه على منصة “x” : إدارة نادي #الشباب اتفقت مع كل من سيرجيو راموس ودانييل بودينسي على كافة الشروط والطلبات والمدة الزمنية 🔴@emadalsaigh pic.twitter.com/rkhDdoYrB7
— Shooot (@Shoootsocial) August 30, 2024
سيرجيو راموس يقترب من وجهته الجديدة خارج السعودية
في المقابل، أكد الإعلامي الموثوق مارسيلو باترونشيني، أن سيرجيو راموس يستعد – بشكل مفاجئ – لاستكمال مسيرته في الدوري الإسباني،
ولكن في الدرجة الثانية، حيث بات قريبًا من الانتقال إلى نادي ديبورتيفو لاكورونيا، في صفقة انتقال حر،
من أجل مساعدة الفريق على تحقيق حلمه بالصعود إلى الدرجة الأولى.
وكان أنمار الحائلي، رئيس الاتحاد الأسبق، قد كشف عن رغبة النادي في ضم راموس خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية،
قبل أن يتلقى رفضًا من برنامج الاستقطاب، بداعي عدم وجود ميزانية تسمح بدعم صفقات جديدة، كما ارتبط اسم سيرجيو،
برغبة نادي النصر في دعم صفوفه بالقائد الإسباني، خلال موسم الميركاتو الصيفي الجاري.
واشتهر سيرجيو راموس بكونه أحد أبرز المدافعين الهدافين في التاريخ، حيث شارك في 816 مباراة رسمية،
مع مختلف الأندية (إشبيلية، ريال مدريد، باريس سان جيرمان)، سجل خلالها 117 هدف وصنع 42 تمريرة حاسمة،
كما لعب 180 مباراة مع منتخب إسبانيا الأول، سجل خلالها 23 هدفًا، وقاد الماتادور للتتويج بلقب كأس العالم 2010،
وكأس أمم أوروبا 2008 و2012.
تابع أهم أخبار دوري روشن والكرة العربية والعالمية عبر موقع “شوووت”.
أو تابع نتائج المباريات العربية والعالمية عبر الرابط التالي، في موقع “شوووت”.
تابع أيضًا عبر “شوووت”، تفاصيل المباريات دقيقة بدقيقة.
